قال وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو، «إنَّ اجتماعات نيويورك ستؤكد مصداقية مبادرة فرنسا والمملكة العربية السعودية حول حل الدولتين».
وأضاف الوزير، «إننا سنبحث عواقب عدم تنفيذ إسرائيل لتعهداتها الإنسانية في قطاع غزة والضفة»، وفق «العربية».
وكانت المملكة، رعت بالشراكة مع فرنسا، في المقر الرئيسي للأمم المتحدة بنيويورك، المؤتمر الدولي رفيع المستوى لتسوية القضية الفلسطينية بالحلول السلمية وتنفيذ حل الدولتين على المستوى الوزاري.
وكان البيان الختامي المؤتمر الدولي رفيع المستوى من أجل تسوية سلمية للقضية الفلسطينية وتنفيذ حل الدولتين في مقر الأمم المتحدة بنيويورك، رفض أي تغييرات ديموغرافية في الأراضي الفلسطينية، مطالبًا بتسوية دائمة للصراع الإسرائيلي الفلسطيني على أساس التنفيذ الفعال لحل الدولتين.
