Jannah Theme License is not validated, Go to the theme options page to validate the license, You need a single license for each domain name.
صحة وجمال

علماء يحذّرون: الأصوات العالية ترتبط بمرض عصبي لا علاج له

أشارت #دراسة_صينية_حديثة إلى أن #التعرض #لضوضاء_عالية لمدة ساعة واحدة فقط يومياً قد يُفاقم #أعراض #مرض_باركنسون.
ووفق “دايلي ميل”، أجرى الباحثون #تجارب_مختبرية على فئران معدّلة وراثية لتكون في المراحل المبكرة من مرض باركنسون، وكشفت التجربة أن منطقة في الدماغ تسمّى الأُكْيَمَة السفلية، المسؤولة عن معالجة الصوت وهي منطقة مُنتجة للدوبامين تُصاب بتلف شديد في مرض باركنسون.
الدوبامين ومرض باركنسون
ومرض الشلل الرعاش أو باركنسون هو اضطراب عصبي متقدم ناتج عن موت الخلايا العصبية في الدماغ المنتجة للدوبامين.

وفي التجربة، أُصيبت فئران بمرض باركنسون نتيجة التعرض للضوضاء، ولكن لم تظهر عليها أعراض بعد.

دور العوامل البيئية
ويعتقد الخبراء أن العوامل البيئية قد تكون مسؤولة جزئياً عن ارتفاع معدل الإصابة بمرض باركنسون.

وعلى سبيل المثال، وجد باحثون في ولاية مينيسوتا أن التعرّض للجسيمات الملوّثة PM2.5 يزيد من خطر الإصابة بمرض باركنسون بنسبة 36%.

بينما وجدت دراسة أخرى نُشرت في وقت سابق من هذا العام أن تناول 11 حصة على الأقل من الأطعمة فائقة المعالجة يومياً يزيد من خطر ظهور أعراض باركنسون المبكرة عن طريق إتلاف الخلايا العصبية المنتجة للدوبامين.

كيف يعالج باركنسون؟
ولا يوجد علاج لمرض باركنسون، ولكن يمكن للأدوية والعلاجات الأخرى أن تساعد في تعويض الدوبامين المفقود والحد من الأعراض.

ويعبر ليفودوبا، وهو الدواء الأكثر شيوعاً، حاجز الدم الدماغي ليتحول إلى دوبامين، متحكماً في مشاكل التوازن والارتعاش.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى